منزل طفولة محمد علي يضرب السوق |  أخبار أفريقيا

منزل طفولة محمد علي يضرب السوق | أخبار أفريقيا

[ad_1]

في فرصة نادرة لعشاق الملاكمة وهواة التاريخ على حد سواء، أصبح منزل طفولة الملاكم الأسطوري محمد علي معروضًا للبيع الآن. يقع هذا المنزل الوردي الشهير في لويزفيل، كنتاكي، ويحمل ذكريات وأحلام الشاب علي، الذي سيصبح فيما بعد أحد أعظم الرياضيين في كل العصور.

كان هذا المنزل المتواضع لأسطورة الملاكمة، والذي كان في السابق مسكنًا متواضعًا، مكونًا من غرفتي نوم وحمام واحد، قد تم تحويله إلى متحف يقدم للزوار لمحة عن بداية حياة The Greatest. إلى جانب منزل طفولة علي، يتوفر أيضًا عقاران متجاوران للشراء – أحدهما بمثابة مركز ترحيبي لمتجر هدايا والآخر من المقرر أن يصبح للإيجار على المدى القصير. مع سعر مطلوب قدره 1.5 مليون دولار لجميع العقارات الثلاثة، فإن امتلاك قطعة من إرث علي يأتي مع فرصة تاريخية.

يؤكد Rusty Underwood من شركة Christie’s International Real Estate Bluegrass على الأهمية التاريخية لهذا العقار التاريخي، مشيرًا إلى اللوحة الموجودة في الحديقة الأمامية التي تحدده على هذا النحو. عاش علي في هذا المنزل لمدة 18 عامًا، حيث كان يتقاسم غرفة النوم مع شقيقه وشريكه في الملاكمة رحمان. وداخل هذه الجدران، اكتشف علي شغفه بالملاكمة لأول مرة عندما كان في الثانية عشرة من عمره، وحقق لاحقًا إنجازات بارزة مثل الفوز بميداليته الذهبية الأولمبية وبدء مسيرته الاحترافية في الملاكمة.

كان الصدى العاطفي لمنزل طفولة علي واضحًا في عام 2016 عندما تجمع مئات المعجبين لتوديعه خلال موكب جنازته. يسلط رستي أندروود الضوء على الاهتمام الواسع النطاق بالممتلكات، مما يؤكد تأثير علي الدائم على الثقافة الأمريكية وثقافة الملاكمة وخارجها. هناك أمل في أن تتقدم المجموعات المحافظة على البيئة لضمان استمرار إدارة هذا الموقع التاريخي للأجيال القادمة.

سواء كان مسكنًا خاصًا أو متحفًا أو مركزًا ثقافيًا، فإن بيع منزل طفولة علي لا يمثل مجرد صفقة، بل يمثل فرصة للحفاظ على الإرث الدائم للأعظم وتكريمه.

[ad_2]

المصدر