[ad_1]
من إسبانيا: النتائج الأولية للاختبارات على لاعب وسط مانشستر سيتي رودري تكشف عن الشعور الأولي حول الإصابة
قدمت التقارير الأولية الواردة من إسبانيا نظرة مبكرة على الشعور حول الإصابة التي تعرض لها رودري خلال تعادل مانشستر سيتي 2-2 مع أرسنال.
وكان اللاعب البالغ من العمر 28 عامًا في قلب العديد من التحديات القوية من لاعبي الفريق المنافس خلال المعركة في ملعب الاتحاد بعد ظهر يوم الأحد، لكنه تعرض لمشكلة خطيرة على ما يبدو في حادث لم يتضمن احتكاكًا إلى حد كبير.
وتحت ضغط من توماس بارتي داخل منطقة جزاء أرسنال خلال تنفيذ ركلة ركنية لصالح مانشستر سيتي، بدا أن رودري يعاني من إصابة في ركبته بينما كانت ساقه مثبتة في أرض ملعب الاتحاد أثناء الركض نحو الكرة.
وتعرض اللاعب الإسباني لإصابة بالغة، وطلب الطاقم الطبي نقله على محفة إلى أرض الملعب في حالة تعرضه لإصابة أكثر خطورة. ومع ذلك، غادر رودري الملعب بمفرده دون مساعدة كبيرة، وظل في الملعب لبقية المباراة.
ولم يتمكن بيب جوارديولا من تقديم الكثير من التفاصيل حول مدى خطورة المشكلة عندما تحدث إلى وسائل الإعلام بعد المباراة، لكن تقريرًا جديدًا صدر يوم الاثنين أشار إلى شعور أولي حول المشكلة بعد الاختبارات الأولى.
وبحسب موقع “إل لارجويرو” الإسباني، فإن الاختبارات الأولية التي أجراها مانشستر سيتي مساء الأحد استبعدت أي إصابة “خطيرة” تعرض لها لاعب الوسط الدفاعي رودري.
وأوضح التقرير أن أطباء نادي مانشستر سيتي ينتظرون الآن نتائج الفحوصات يوم الاثنين من أجل تحديد موعد أكثر وضوحا لتعافي اللاعب الإسباني من الإصابة، حيث وصف اللاعب نفسه بأنه “أكثر تفاؤلا” مما كان عليه بعد المباراة أمام أرسنال يوم الأحد.
هذه قصة في طور التطور، وسنوافيكم بالمزيد لاحقًا.
[ad_2]
المصدر