أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

موريشيوس: إطلاق ركن جديد للتوعية في منتزهات كاسيلا الطبيعية لتعزيز حماية التنوع البيولوجي

[ad_1]

تم إطلاق ركن التوعية بهدف تعزيز حماية وتعزيز التنوع البيولوجي الفريد في موريشيوس، أمس، من قبل وزير الصناعة الزراعية والأمن الغذائي، السيد ماهين كومار سيرتون، في منتزهات كاسيلا الطبيعية في كاسكافيلي.

وكان مدير هيئة المتنزهات الوطنية والحفاظ على البيئة السيد كيفن روهوماون، والمدير العام لمتنزهات كاسيلا الطبيعية السيد تييري أريكيون، وشخصيات أخرى حاضرين.

كما تضمن الحدث، وهو جهد تعاوني بين حدائق كاسيلا الطبيعية والجمعية الوطنية لحماية الحيوانات، إطلاق سراح الحمام الوردي المسن إلى حدائق كاسيلا الطبيعية بسبب عدم قدرته على التكاثر، تلا ذلك حفل غرس الأشجار للاحتفال بهذه المناسبة. علاوة على ذلك، تم منح شهادات المشاركة لبعض أعضاء فريق العمل من حدائق كاسيلا الطبيعية لإتمامهم بنجاح تدريبًا لمدة أسبوع واحد على رعاية وإطعام الحمام الوردي.

وفي كلمته، أكد الوزير سيرتون على أهمية ركن التوعية الذي تم إنشاؤه حديثًا، والذي تم تصميمه لإعلام وتثقيف الزوار حول جهود الحفاظ الجارية في موريشيوس. وأشار إلى أن هذه المبادرة ستعرض العمل الذي تقوم به NPCS في مجالات مثل الحفاظ والاستعادة وحماية التنوع البيولوجي. وأضاف أن المشروع هو نتيجة رئيسية لمذكرة تفاهم تم توقيعها في عام 2018 مع Casela Nature Parks، والتي سهلت العديد من التبادلات المتعلقة بنباتات وحيوانات موريشيوس.

علاوة على ذلك، أكد الوزير سيرتون أن الحفاظ على التنوع البيولوجي المتنوع في موريشيوس يشكل أولوية رئيسية للحكومة نظرًا لدوره الحاسم في النظام البيئي. وأكد أن وزارته تقدم دعمًا قويًا للمؤسسات المخصصة لهذه المهمة وشدد على أهمية التعاون بين القطاعين الخاص والعام في الحفاظ على الموائل الصحية لجميع الأنواع. وبالتالي، أشار إلى أن موظفي NPCS خضعوا لتدريب متخصص لضمان الإدارة الفعالة ورعاية الأنواع.

اشترك مجانًا في النشرة الإخبارية AllAfrica

احصل على آخر الأخبار الأفريقية مباشرة إلى صندوق بريدك الإلكتروني

نجاح!

انتهى تقريبا…

نحن بحاجة إلى تأكيد عنوان بريدك الإلكتروني.

لإكمال العملية، يرجى اتباع التعليمات الموجودة في البريد الإلكتروني الذي أرسلناه إليك للتو.

خطأ!

حدثت مشكلة أثناء معالجة طلبك. يرجى المحاولة مرة أخرى لاحقًا.

من جانبه، تحدث السيد روهوماون عن الحاجة الملحة للتوعية العامة بحماية التنوع البيولوجي المتوطن في موريشيوس، مشيرًا إلى أن الأفعال البشرية يمكن أن تؤثر على جهود الحفاظ على البيئة. كما أشار إلى دور الجولات التعليمية في إلهام الشباب للمساهمة في الحفاظ على البيئة والانخراط في الممارسات التي تحمي البيئة. وأكد أن الهدف من خلال زيادة الوعي وتعزيز المسؤولية هو ضمان مساعدة الأجيال القادمة في الحفاظ على التنوع البيولوجي الفريد في موريشيوس.

أما السيد أريكيون فقد ذكر أن التعاون مع المجلس الوطني للحفاظ على الطبيعة أدى إلى العديد من المبادرات الإيجابية، بما في ذلك برنامج التوعية التعليمية والجهود الرامية إلى إعادة تأهيل الطيور غير القادرة على التكاثر. كما أشار إلى أن حدائق كاسيلا الطبيعية تعد مصدرًا ممتازًا للمعلومات حول الأنواع وتشجع الناس على زيارتها وتثقيف أنفسهم حول جهود الحفاظ عليها.

[ad_2]

المصدر