[ad_1]
وأوضح الجيش النيجيري أن الجنود المنتشرين في قصر الأمير في منطقة ناساراوا بولاية كانو لم يتواجدوا هناك لتنفيذ أي أمر قضائي في صراع الإمارة.
صرح مدير العلاقات العامة بالجيش، اللواء أونيما نواتشوكو، بذلك أثناء رده على التقارير المنسوبة إلى فرع ولاية كانو من نقابة المحامين النيجيريين (NBA) والتي نشرتها صحيفة على الإنترنت (ليست القيادة) يوم الأحد 26 مايو 2024، في الذي تعرض لانتقادات شديدة للجيش بسبب تحيزه المزعوم في ملحمة إمارة كانو.
وقال إنه على عكس ما ورد في التقرير، لم يتخذ الجنود سوى خطوات استباقية للتحقق من أي انهيار محتمل أو خرق للأمن قد يحدث بسبب صراع إمارة كانو.
وقال المتحدث باسم الجيش: “إن القضية ذات الاهتمام الأكبر للجيش النيجيري والوكالات الأمنية الأخرى هي منع انهيار القانون والنظام في الولاية، وهو ما يمكن استغلاله من قبل الجهات المعادية غير الحكومية.
وأضاف أن “الجيش سوف يتدخل فوراً عندما يصبح من الواضح أن شدة الوضع الأمني أصبحت ساحقة بالنسبة للشرطة.
وأضاف أن “كل ما يفعله الجيش في هذه المرحلة هو مراقبة الوضع فور تطوره ويكون على أهبة الاستعداد في حال حدوث أي تصعيد قد يهدد أمن الدولة والمنطقة بشكل عام”.
[ad_2]
المصدر