[ad_1]
وتقول الأمم المتحدة إن الكارثة الإنسانية في القطاع “تتفاقم كل ساعة”.
قُتل آلاف الأشخاص، وسويت أحياء بأكملها بالأرض ولم يعد هناك مكان آمن للذهاب إليه.
يُحرم الفلسطينيون المحاصرون في غزة من أساسيات الحياة – الغذاء ومياه الشرب والمأوى والرعاية الطبية والوقود اللازم لتشغيل الآلات المنقذة للحياة.
وبعد مرور أكثر من ثلاثة أسابيع على بدء إسرائيل هجومها العسكري وفرض حصار كامل على القطاع، لا تزال المساعدات الإنسانية لغزة محدودة.
وتقول الأمم المتحدة إن الوضع يتفاقم كل ساعة.
وتقول إن غزة تحتاج إلى مساعدات بمليارات الدولارات لإصلاح اقتصاد “مختنق” بسبب سنوات من الحصار الإسرائيلي.
بالإضافة إلى ذلك، يحتج المستهلكون بمحافظهم على الحرب الإسرائيلية على غزة.
[ad_2]
المصدر