هيلث داي: تم تطوير طريقة بسيطة للكشف عن 80% من حالات سرطان عنق الرحم المبكرة

هيلث داي: تم تطوير طريقة بسيطة للكشف عن 80% من حالات سرطان عنق الرحم المبكرة

[ad_1]

HealthDay: اختبار البول يكشف عن إصابة 80% من المشاركات بسرطان عنق الرحم المبكر

باستخدام تحليل البول، سيتمكن الأطباء من اكتشاف السرطان لدى النساء في مرحلة مبكرة (صورة أرشيفية) تصوير: إيليا موسكوفيتس © URA.RU

أفاد موقع HealthDay أن الباحثين طوروا اختبارًا جديدًا للبول يمكنه اكتشاف الحالات التي تسبق الإصابة بالسرطان في عنق الرحم بدقة تصل إلى 80%. وقد يوفر هذا الاكتشاف بديلاً للاختبارات التشخيصية التقليدية مثل مسحات عنق الرحم، والتي تتطلب فحصًا من قبل طبيب أمراض النساء.

تم تصميم الاختبار الجديد للكشف عن البروتينات المرتبطة بالعدوى بفيروس الورم الحليمي البشري من النوع 16 (HPV16)، وهو عامل خطر رئيسي لسرطان عنق الرحم. وتشير الدراسة إلى أن “اختبار البول نجح في الكشف عن البروتينات لدى 80% من المشاركات في المرحلة الأولى من السرطان، و71% في المرحلة الثانية، و38% في المرحلة الثالثة”. وهذا يشير إلى قدرة الاختبار على الكشف المبكر عن المرض.

وتؤكد الإحصائيات على أهمية هذه الطريقة التشخيصية: ففي عام 2022، تم تسجيل حوالي 660 ألف حالة جديدة من سرطان عنق الرحم في جميع أنحاء العالم. وبعد إجراء الاختبارات الإضافية اللازمة، قد يصبح اختبار البول الجديد أداة سهلة الوصول وغير جراحية للكشف المبكر عن الحالات السرطانية، مما سيحسن بشكل كبير من تشخيص وفعالية العلاج للمرضى.

في وقت سابق، قال كبير الأطباء في مستشفى زادكيفيتش سيتي السريري في موسكو ومقدم البرامج التلفزيونية ألكسندر مياسنيكوف إن سرطان عنق الرحم مرض معد. وقال مقدم البرامج التلفزيونية إن تطور سرطان عنق الرحم (وكذلك سرطان الحلق والرأس والرقبة والقضيب) يحدث بسبب فيروس الورم الحليمي البشري. يمكن لحوالي 50 نوعًا من أصل 200 نوع أن تؤثر على الأغشية المخاطية. يدخل الفيروس إلى الخلية ويدخل الحمض النووي البشري ويسبب الطفرة ويخلق الأورام. وفقًا لمياسنيكوف، فإن الخلاص الوحيد منه يمكن أن يكون الفحص الطبي المنتظم والتطعيم.

احفظ رقم URA.RU – كن أول من يبلغنا بالخبر!

اشترك في URA.RU على Telegram – طريقة ملائمة للبقاء على اطلاع دائم بالأخبار المهمة! اشترك وكن في قلب الأحداث. اشترك.

كل الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم – في رسالة واحدة: اشترك في النشرة الإخبارية لدينا!

لقد تم إرسال رسالة بريد إلكتروني تحتوي على رابط إلى بريدك الإلكتروني. انقر عليها لإكمال عملية الاشتراك.

يغلق

طور باحثون اختبار بول جديد يمكنه الكشف عن الحالات السرطانية السابقة لعنق الرحم بدقة تصل إلى 80٪، وفقًا لتقارير HealthDay. يمكن أن يصبح هذا الاكتشاف بديلاً لطرق التشخيص التقليدية الغازية، مثل مسحة عنق الرحم، والتي تتطلب فحصًا من قبل طبيب أمراض النساء. يهدف الاختبار الجديد إلى الكشف عن البروتينات المرتبطة بالعدوى بفيروس الورم الحليمي البشري من النوع 16 (HPV16)، وهو أحد العوامل الرئيسية في تطور سرطان عنق الرحم. وتشير الدراسة إلى أن “اختبار البول اكتشف بنجاح البروتينات في 80٪ من المشاركات في المرحلة الأولى من السرطان، وفي 71٪ في المرحلة الثانية، وفي 38٪ في المرحلة الثالثة”. وهذا يشير إلى الفعالية المحتملة للاختبار في التشخيص المبكر للمرض. وتؤكد الإحصائيات على أهمية مثل هذه الطريقة التشخيصية: في عام 2022، تم تسجيل حوالي 660 ألف حالة جديدة من سرطان عنق الرحم في جميع أنحاء العالم. بعد إجراء الاختبارات الإضافية اللازمة، قد يصبح اختبار البول الجديد أداة متاحة وغير جراحية للكشف المبكر عن الحالات السرطانية، مما سيحسن بشكل كبير من تشخيص وفعالية العلاج للمرضى. في وقت سابق، قال كبير الأطباء في مستشفى زادكيفيتش سيتي السريري في موسكو ومقدم البرامج التلفزيونية ألكسندر مياسنيكوف إن سرطان عنق الرحم مرض معدي. وقال مقدم البرامج التلفزيونية إن تطور سرطان عنق الرحم (وكذلك سرطان الحلق والرأس والرقبة والقضيب) يحدث بسبب فيروس الورم الحليمي البشري. يمكن لحوالي 50 نوعًا من أصل 200 نوع أن تؤثر على الأغشية المخاطية. يدخل الفيروس إلى الخلية ويدخل الحمض النووي البشري ويسبب طفرة ويخلق الأورام. وفقًا لمياسنيكوف، فإن الخلاص الوحيد منه يمكن أن يكون الفحص الطبي المنتظم والتطعيم.

[ad_2]

المصدر