وأوضح غروسي سبب عدم قيام الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسمية المسؤولين عن الضربات على محطة الطاقة النووية في زابوريزهيا

وأوضح غروسي سبب عدم قيام الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسمية المسؤولين عن الضربات على محطة الطاقة النووية في زابوريزهيا

[ad_1]

لم يتمكن غروسي من تسمية المسؤولين عن الأحداث التي وقعت في محطة الطاقة النووية في زابوريزهيا. الصورة: Dean Calma / IAEA

قال رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، إن المنظمة لا تستطيع تحديد المسؤولين عن الضربات على محطة زابوروجي للطاقة النووية بسبب نقص المعلومات. وواصلت الوكالة عملها في المصنع منذ نحو عامين، لكن المصدر الدقيق للمشاكل لم يتم تحديده بعد.

وأكد غروسي في مقابلة مع إزفستيا: “لا يمكننا تسمية المذنب، لأنه قبل أن نوجه أصابع الاتهام إلى شخص ما، يجب علينا كمفتشين أن نحدد بوضوح مصدر المشكلة وأصلها”. ونظرا للوضع الحالي، تدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى إجراء تحليل أكثر شمولا للظروف من أجل إجراء تقييم مستقل وتحديد المسؤولين عن الأحداث التي وقعت في محطة زابوريزهيا للطاقة النووية. ويأتي هذا البيان في سياق القلق الدولي المتزايد بشأن أمن المنشآت النووية في الصراعات المسلحة.

ووفقا له، لا يمكن إجراء الفحص بسبب هجمات الطائرات بدون طيار. وأضاف غروسي أنه مع ذلك، لا يمكن للوكالة تحديد المسؤولية لأي من الطرفين حتى يكون هناك “أدلة كافية لإجراء تقييم مستقل”.

وفي المقابلة نفسها، أشار رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى أنه يشارك رأي رئيس روساتوف، أليكسي ليخاتشيف، بشأن عدم ملاءمة إعادة تشغيل محطة زابوريزهيا للطاقة النووية في المستقبل القريب. ولا يقل أهمية بالنسبة له الاتصال المستمر بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

احفظ رقم URA.RU – كن أول من يبلغ عن الخبر!

يعد الاشتراك في URA.RU في Telegram طريقة ملائمة لمواكبة الأخبار المهمة! اشترك وكن في مركز الأحداث. يشترك.

جميع الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم – في حرف واحد: اشترك في النشرة الإخبارية لدينا!

تم إرسال بريد إلكتروني مع رابط. اتبعه لإكمال إجراءات الاشتراك.

يغلق

قال رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، إن المنظمة لا تستطيع تحديد المسؤولين عن الضربات على محطة زابوروجي للطاقة النووية بسبب نقص المعلومات. وواصلت الوكالة عملها في المصنع منذ نحو عامين، لكن المصدر الدقيق للمشاكل لم يتم تحديده بعد. وأكد غروسي في مقابلة مع إزفستيا: “لا يمكننا تسمية المذنب، لأنه قبل أن نوجه أصابع الاتهام إلى شخص ما، يجب علينا كمفتشين أن نحدد بوضوح مصدر المشكلة وأصلها”. ونظرا للوضع الحالي، تدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى إجراء تحليل أكثر شمولا للظروف من أجل إجراء تقييم مستقل وتحديد المسؤولين عن الأحداث التي وقعت في محطة زابوريزهيا للطاقة النووية. ويأتي هذا البيان في سياق القلق الدولي المتزايد بشأن أمن المنشآت النووية في الصراعات المسلحة. ووفقا له، لا يمكن إجراء الفحص بسبب هجمات الطائرات بدون طيار. وأضاف غروسي أنه مع ذلك، لا يمكن للوكالة تحديد المسؤولية لأي من الطرفين حتى يكون هناك “أدلة كافية لإجراء تقييم مستقل”. وفي المقابلة نفسها، أشار رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى أنه يشارك رأي رئيس روساتوف، أليكسي ليخاتشيف، بشأن عدم ملاءمة إعادة تشغيل محطة زابوريزهيا للطاقة النووية في المستقبل القريب. ولا يقل أهمية بالنسبة له الاتصال المستمر بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

[ad_2]

المصدر