وزير الخارجية السعودي يستقبل وزير خارجية المملكة المتحدة

وزير الخارجية السعودي يستقبل وزير خارجية المملكة المتحدة

[ad_1]

الرياض: أسر جمال المناظر الطبيعية والهندسة المعمارية في المملكة العربية السعودية الفنانة الروسية جوليا بودنيك، التي تصور إبداعاتها الفنية المنطقة في المقالات القصيرة الرائعة في الملصقات والمطبوعات.

في عام 2019، طور بودنيك انبهارًا متزايدًا بالهندسة المعمارية في المملكة العربية السعودية بعد أن تعرف عليها أثناء العمل في مشروع موسم الدرعية.

وقالت: “بينما بحثت في البحث، اكتشفت الأساليب المعمارية المتنوعة والمذهلة في جميع أنحاء البلاد”.

كانت رسومات بودنيك الأولى مخصصة للدرعية، مهد المملكة. وقالت: “لقد أثرت الثقافة والتقاليد السعودية بشكل كبير على أعمالي، وأنا سعيدة بأن لدي الإلهام لإظهار جمالها وتراثها”.

لقد أرادت إنشاء عمل فني “يعكس كل التفاصيل والأنماط الجميلة”.

أحد مشاريع بودنيك هو كتاب منبثق مستوحى من زيارتها لمنطقة البلد التاريخية في جدة: “عندما زرت هذه المنطقة التاريخية، أدى ذلك إلى إنشاء كتاب منبثق يعرض جمال وتفرد المدينة عمارة البلد. وفي غضون شهرين فقط، قمت بتحويل رؤيتي إلى واقع، بهدف مشاركة هذا المكان الرائع مع العالم بطريقة تفاعلية.

يسلط الكتاب الضوء على المعالم التاريخية والمعمارية ويأخذ القارئ في رحلة فنية وتعليمية تضم مباني المملكة التاريخية.

أحدث مشاريعها “اكتشف المملكة العربية السعودية” يتكون من مجموعة من الملصقات والبطاقات البريدية المطبوعة للدرعية وجدة وخليج العقبة.

وفي حديثها عن آمالها في المشروع، قالت: “لدي حلم بأن هذا المشروع يمكن أن يستخدم يومًا ما في الهدايا التذكارية الفريدة التي يمكن العثور عليها في المواقع السياحية في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية”.

بدأت رحلة بودنيك كفنانة في عام 2008 عندما بدأت في إنشاء رسومات تخطيطية بسيطة للشوارع والمناظر الطبيعية من حولها: “بمرور الوقت، تطور ما بدأ كهواية غير رسمية إلى شغف عميق. أنا متخصص في إنشاء أعمال فنية فريدة ومشاريع تصميمية تدور حول موضوعات الهندسة المعمارية ووجهات السفر والهوية الثقافية. إن رؤيتي الفنية مدفوعة بتقدير عميق للثقافات والمناظر الطبيعية المتنوعة في العالم.

وقالت إنها متأثرة “بنسيج الثقافات والمناظر الطبيعية الغني الذي كان لي شرف تجربته من خلال السفر”.

وقالت: “إن كل بلد أزوره، وكل مدينة أعمل فيها، يقدم لوحة فريدة من الإلهام”. “إنني منجذب بشدة إلى التفاصيل المعمارية المعقدة، والتلاعب بالأنسجة، والألوان النابضة بالحياة، والرموز المثيرة للذكريات، والمناظر الشاملة التي تحدد شخصية المكان.”

إن مشاركة إبداعاتها الفنية هو مصدر فرح: “أجد سعادة غامرة عندما أسمع كيف تثير مشاريعي الفنية ذكريات ومشاعر لدى الآخرين. إنه شعور مبهج أن أعرف أن عملي يمكن أن يثير الحنين أو الشعور بالبهجة في قلب شخص ما، مما يجعل يومه أكثر إشراقًا قليلاً.

إلى جانب الفن الرقمي، يعمل بونديك أيضًا مع مجموعة من الوسائط مثل الأقلام وأقلام الرصاص والزيوت: “يعتمد اختياري للوسيط على الملمس المحدد والتأثير الذي أهدف إلى تحقيقه على الورق… يقدم الفن الرقمي للفنانين مستوى لا يصدق من التنوع والتنوع راحة.”

وقالت: “إن مجموعات الألوان والتصميمات التي أختارها هي انعكاس مباشر للانطباعات والعواطف الفريدة التي أجمعها أثناء غمر نفسي في ثقافة وبيئة جديدة”.

تلقى بودنيك ردود فعل إيجابية من المجتمع السعودي المحلي والزوار: “لقد كان من دواعي سروري أن أشارك فني كهدايا مع أصدقائي المحليين والمغتربين. وكانت البطاقات البريدية، على وجه الخصوص، بمثابة تذكارات جميلة وعزيزة، مما ترك انطباعًا دائمًا وقطعة من الثقافة السعودية يجب التمسك بها.

“يلعب الفن دورًا حيويًا في المجتمع لأنه بمثابة لغة لإدراك جمال العالم والتعبير عنه. إنه يقدم طريقة فريدة لالتقاط العناصر غير الملموسة التي تمس أرواحنا بعمق.

لاستكشاف فن بودنيك، تفضل بزيارة حسابها على Instagram @juliabudnikart أو موقع الويب juliabudnikart.com.

[ad_2]

المصدر