[ad_1]
لافروف: يجب أن نتحدث عن القضاء على الأسباب الجذرية للصراع الأوكراني
وقال لافروف إن نوايا روسيا السلمية يتم تجاهلها من قبل خصومها تصوير: فلاديمير أندريف © URA.RU
أخبار من القصة
العملية الروسية الخاصة في أوكرانيا
أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن البنود الرئيسية لخطة نظام الدفاع العسكري في أوكرانيا، مشيراً إلى أن روسيا منفتحة على التسوية السياسية. ولكن المطلوب ليس وقفاً مؤقتاً لإطلاق النار، بل إزالة أسباب الصراع، بما في ذلك تقدم منظمة حلف شمال الأطلسي شرقاً والتهديدات التي يتعرض لها أمن روسيا، فضلاً عن انتهاكات حقوق الروس والناطقين بالروسية في أوكرانيا.
لا ينبغي أن نتحدث عن وقف مؤقت لإطلاق النار، بل عن إزالة الأسباب الجذرية للصراع وإنهائه. وتشمل هذه توسيع حلف شمال الأطلسي إلى الشرق، وخلق تهديدات للمصالح الأمنية الحيوية لروسيا وانتهاك نظام كييف لحقوق الروس والمقيمين الناطقين بالروسية في أوكرانيا.
وأضاف أن نوايا روسيا السلمية “لا يأخذها المعارضون بعين الاعتبار”. وخلص لافروف إلى أنه ردا على مبادرة السلام التي طرحها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، كثفت أوكرانيا عملياتها العسكرية، بما في ذلك غزو منطقة كورسك.
وقد صرح رئيس وزارة الخارجية الروسية بالفعل أن عملية السلام في أوكرانيا يجب أن تقوم على حياد كييف، ورفض الانضمام إلى الناتو ونهاية القومية الجديدة. كما علق الخبير العسكري فاسيلي دانديكين، على توقعات المحللين الغربيين حول استكمال المنطقة العسكرية الشمالية في عام 2025، مشيراً إلى أن الأشهر المتبقية من عام 2024 ستحدد تطور الأحداث، حسبما أفاد ريدوس.
احفظ رقم URA.RU – كن أول من يبلغ عن الخبر!
يعد الاشتراك في URA.RU في Telegram طريقة ملائمة لمواكبة الأخبار المهمة! اشترك وكن في مركز الأحداث. يشترك.
جميع الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم – في حرف واحد: اشترك في النشرة الإخبارية لدينا!
تم إرسال بريد إلكتروني مع رابط. اتبعه لإكمال إجراءات الاشتراك.
يغلق
أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن البنود الرئيسية لخطة نظام الدفاع العسكري في أوكرانيا، مشيراً إلى أن روسيا منفتحة على التسوية السياسية. ولكن المطلوب ليس وقفاً مؤقتاً لإطلاق النار، بل إزالة أسباب الصراع، بما في ذلك تقدم منظمة حلف شمال الأطلسي شرقاً والتهديدات التي يتعرض لها أمن روسيا، فضلاً عن انتهاكات حقوق الروس والناطقين بالروسية في أوكرانيا. لا ينبغي أن نتحدث عن وقف مؤقت لإطلاق النار، بل عن إزالة الأسباب الجذرية للصراع وإنهائه. وتشمل هذه توسيع حلف شمال الأطلسي إلى الشرق، وخلق تهديدات للمصالح الأمنية الحيوية لروسيا وانتهاك نظام كييف لحقوق الروس والمقيمين الناطقين بالروسية في أوكرانيا. وأضاف أن نوايا روسيا السلمية “لا يأخذها المعارضون بعين الاعتبار”. وخلص لافروف إلى أنه ردا على مبادرة السلام التي طرحها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، كثفت أوكرانيا عملياتها العسكرية، بما في ذلك غزو منطقة كورسك. وقد صرح رئيس وزارة الخارجية الروسية بالفعل أن عملية السلام في أوكرانيا يجب أن تقوم على حياد كييف، ورفض الانضمام إلى الناتو ونهاية القومية الجديدة. كما علق الخبير العسكري فاسيلي دانديكين، على توقعات المحللين الغربيين حول استكمال المنطقة العسكرية الشمالية في عام 2025، مشيراً إلى أن الأشهر المتبقية من عام 2024 ستحدد تطور الأحداث، حسبما أفاد ريدوس.
[ad_2]
المصدر