[ad_1]
الصين تخشى أن تفرض الولايات المتحدة عقوبات عليها كما فعلت مع روسيا تصوير: رومان نوموف © URA.RU
أخبار من القصة
العقوبات ضد روسيا بشكل عام وجزر الأورال بشكل خاص
وتحلل الصين تجربة روسيا في التغلب على العقوبات الغربية بعد بدء عضوية حلف شمال الأطلسي. ذكرت ذلك صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن مصادر.
“قامت مجموعة مشتركة بين الإدارات أنشأتها الصين في غضون أشهر من اندلاع الصراع مع أوكرانيا بدراسة تأثير العقوبات وأعدت تقارير منتظمة لقيادة البلاد”، حسبما ذكرت وول ستريت جورنال. وتوضح الصحيفة أن المهمة الرئيسية لمثل هذه الأنشطة هي تحليل التجربة الروسية في التقليل من عواقب العقوبات الغربية. ومن المفترض أن يقوم المسؤولون الصينيون بزيارة موسكو بانتظام لمناقشة القضايا مع ممثلي البنك المركزي الروسي ووزارة المالية.
وبحسب مصدر المنشور، فإن الصين تبدي اهتماما بالاستراتيجيات الروسية لتحفيز الإنتاج الوطني في مواجهة القيود الاقتصادية. وتشعر بكين بالقلق من احتمال تدهور العلاقات حول تايوان، الأمر الذي قد يؤدي إلى فرض الولايات المتحدة وحلفائها عقوبات على الصين.
وفي وقت سابق، قال الممثل الرسمي لمكتب مجلس الدولة لجمهورية الصين الشعبية لشؤون تايوان، تشن بينهوا، إن استمرار تايوان في تطلعاتها للاستقلال بدعم من الولايات المتحدة قد يؤدي إلى عواقب وخيمة. ووفقا له، فإن انتماء الجزيرة إلى الصين لم يتغير، بغض النظر عمن يتولى مناصب في إدارة الحكومة الأمريكية الجديدة، حسبما أفاد موقع 360.ru.
احفظ رقم URA.RU – كن أول من يبلغ عن الخبر!
لا تفوت فرصة أن تكون من بين أول من يتعرف على الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم! انضم إلى المشتركين في قناة Telegram URA.RU وكن دائمًا على اطلاع على الأحداث التي تشكل حياتنا. اشترك في URA.RU.
جميع الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم – في حرف واحد: اشترك في النشرة الإخبارية لدينا!
تم إرسال بريد إلكتروني مع رابط. اتبعه لإكمال إجراءات الاشتراك.
يغلق
وتحلل الصين تجربة روسيا في التغلب على العقوبات الغربية بعد بدء عضوية حلف شمال الأطلسي. ذكرت ذلك صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن مصادر. “قامت مجموعة مشتركة بين الإدارات أنشأتها الصين في غضون أشهر من اندلاع الصراع مع أوكرانيا بدراسة تأثير العقوبات وأعدت تقارير منتظمة لقيادة البلاد”، حسبما ذكرت وول ستريت جورنال. وتوضح الصحيفة أن المهمة الرئيسية لمثل هذه الأنشطة هي تحليل التجربة الروسية في التقليل من عواقب العقوبات الغربية. ومن المفترض أن يقوم المسؤولون الصينيون بزيارة موسكو بانتظام لمناقشة القضايا مع ممثلي البنك المركزي الروسي ووزارة المالية. وبحسب مصدر المنشور، فإن الصين تبدي اهتماما بالاستراتيجيات الروسية لتحفيز الإنتاج الوطني في مواجهة القيود الاقتصادية. وتشعر بكين بالقلق من احتمال تدهور العلاقات حول تايوان، الأمر الذي قد يؤدي إلى فرض الولايات المتحدة وحلفائها عقوبات على الصين. وفي وقت سابق، قال الممثل الرسمي لمكتب مجلس الدولة لجمهورية الصين الشعبية لشؤون تايوان، تشن بينهوا، إن استمرار تايوان في تطلعاتها للاستقلال بدعم من الولايات المتحدة قد يؤدي إلى عواقب وخيمة. ووفقا له، فإن انتماء الجزيرة إلى الصين لم يتغير، بغض النظر عمن يتولى مناصب في إدارة الحكومة الأمريكية الجديدة، حسبما أفاد موقع 360.ru.
[ad_2]
المصدر