[ad_1]
أغلق المزارعون الفرنسيون الطرق حول باريس بجراراتهم يوم الاثنين 29 يناير/كانون الثاني، حيث ضغطوا على الحكومة لبذل المزيد من الجهد لحماية القطاع الزراعي في البلاد من المنافسة الأجنبية وارتفاع التكاليف وانخفاض الأجور.
وهدد المزارعون الغاضبون بوضع العاصمة تحت “الحصار” وأقاموا في الأيام الأخيرة حواجز على الطرق السريعة لتسليط الضوء على قضيتهم.
وسعى رئيس الوزراء الفرنسي الجديد غابرييل أتال، لكنه فشل في نزع فتيل الحركة الاحتجاجية الأسبوع الماضي بسلسلة من الإجراءات المؤيدة للزراعة، والتي قال المزارعون إنها لا ترقى إلى مستوى مطالبهم بأن يكون إنتاج الغذاء أكثر ربحية وأسهل وأكثر عدالة.
[ad_2]
المصدر