أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

يجب على غانا تجديد السياسات الاقتصادية من أجل مستقبل مستدام – رئيس اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح

[ad_1]

وفي كلمته أمام التجمع في ندوة نظمتها جامعة التعليم وشبكة وينيبا وشبكة حلول التنمية المستدامة (SDSN)، فرع غانا في المنطقة الوسطى في أكرا، سلط البروفيسور جيان بافور الضوء على جهود غانا على مر السنين لتنفيذ التدخلات الاقتصادية التي تهدف إلى التعافي والنمو والاستدامة.

وقال “منذ استقلال غانا عام 1957، قامت جميع الحكومات بتنفيذ سياسات واستراتيجيات اقتصادية لتحقيق التنمية المستدامة”.

وأشار البروفيسور جيان بافور إلى البرامج المهمة مثل برنامج الإنعاش الاقتصادي لعام 1983 (ERP) ومختلف أطر سياسة التنمية الوطنية متوسطة المدى باعتبارها برامج محورية في استقرار بيئة الاقتصاد الكلي في غانا وتشجيع الاستثمار الخاص.

ومع ذلك، فقد أقر بأن اقتصاد غانا ظل عرضة للصدمات الخارجية، مما كشف عن “صدوع في سياساتنا واستراتيجياتنا الاقتصادية”.

وقال إن الأزمات العالمية الأخيرة أدت إلى ارتفاع العجز المالي من 7.5% من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2019 إلى 15.2% في عام 2020، في حين ارتفع الدين العام من 63% إلى 79% من الناتج المحلي الإجمالي خلال نفس الفترة.

وللتغلب على هذه المشاكل، أكد البروفيسور جيان بافور على أهمية تعزيز المكاسب الاقتصادية الصغيرة التي حققتها غانا وبدء المزيد من السياسات والاستراتيجيات الاقتصادية التطلعية لتعزيز نمونا الاقتصادي لتحقيق التنمية المستدامة.

وسلط الضوء على الكشف عن رؤية غانا 2057، وهي إطار تنمية طويل الأجل يهدف إلى تحويل البلاد إلى اقتصاد ذو دخل متوسط ​​أعلى بحلول الذكرى المئوية لاستقلالها.

قم بالتسجيل للحصول على النشرات الإخبارية المجانية AllAfrica

احصل على آخر الأخبار الإفريقية التي يتم تسليمها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك

نجاح!

تقريبا انتهيت…

نحن نحتاج إلى تأكيد عنوان بريدك الإلكتروني.

لإكمال العملية، يرجى اتباع التعليمات الواردة في البريد الإلكتروني الذي أرسلناه إليك للتو.

خطأ!

حدثت مشكلة أثناء معالجة إرسالك. الرجاء معاودة المحاولة في وقت لاحق.

وأوضح أن الرؤية ستوجه الحكومات اللاحقة في تطوير البرامج والمشاريع والإجراءات الاقتصادية لتحقيق هدف اقتصاد مزدهر وشامل ومرن.

وذكر أن “البيانات المستقبلية والبرامج المنسقة لسياسات التنمية الاقتصادية والاجتماعية للحكومات وأطر وخطط سياسات التنمية الوطنية يجب أن تهدف إلى تحقيق هذا الهدف المتمثل في أن تصبح غانا من الاقتصادات ذات الدخل المتوسط ​​الأعلى بحلول الوقت الذي تحتفل فيه غانا بالذكرى المئوية لاستقلالها”. .

وشدد البروفيسور جيان بافور على الحاجة إلى بذل جهد جماعي لبناء غانا أكثر استدامة وازدهارا، داعيا إلى “المسؤولية المشتركة والالتزام بالعمل التعاوني وروح الشمولية” بين جميع أصحاب المصلحة.

وقال إن الندوة يجب أن تكون بمثابة نقطة انطلاق لمزيد من التعاون لتحديد الحلول المبتكرة وتعزيز طريق البلاد نحو التنمية المستدامة.

[ad_2]

المصدر