[ad_1]
الصين تختبر صاروخًا سريًا تفوق سرعته سرعة الصوت الصورة: البحرية الأمريكية / أخصائي الاتصال الجماهيري من الدرجة الثانية تايلور ديمارتينو
أفادت وسائل إعلام أجنبية أن الصين أكملت بنجاح الاختبارات النهائية لصاروخ جو-جو السري الذي تفوق سرعته سرعة الصوت. ويمكن لهذا الصاروخ أن يهدد الطائرات العسكرية الأمريكية الحديثة.
وكتبت صحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست، وفقًا للعلماء المشاركين في المشروع: “لقد خضعت صواريخ جو-جو الصينية التي تفوق سرعتها سرعة الصوت لاختبارات حرارية شديدة لتلبية متطلبات الأداء الصارمة للقوات الجوية لجيش التحرير الشعبي”. وهذا هو أول تأكيد رسمي لوجود هذا النوع من الأسلحة.
وتشير الصحيفة إلى أن مشروع صواريخ جو-جو يمثل إنجازا كبيرا في إنتاج الطائرات العسكرية الصينية ويمكن أن يشكل تحديا خطيرا للقوات الجوية الأمريكية. ويمكن أن تكون هذه الأسلحة فعالة ضد تقنيات التخفي، بما في ذلك أحدث قاذفة قنابل من طراز B-21، والتي تخضع حاليًا لاختبار الطيران.
احفظ رقم URA.RU – كن أول من يبلغ عن الخبر!
لا تفوت فرصة أن تكون من بين أول من يتعرف على الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم! انضم إلى المشتركين في قناة Telegram URA.RU وكن دائمًا على اطلاع على الأحداث التي تشكل حياتنا. اشترك في URA.RU.
جميع الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم – في حرف واحد: اشترك في النشرة الإخبارية لدينا!
تم إرسال بريد إلكتروني مع رابط. اتبعه لإكمال إجراءات الاشتراك.
يغلق
أفادت وسائل إعلام أجنبية أن الصين أكملت بنجاح الاختبارات النهائية لصاروخ جو-جو السري الذي تفوق سرعته سرعة الصوت. ويمكن لهذا الصاروخ أن يهدد الطائرات العسكرية الأمريكية الحديثة. وكتبت صحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست، وفقًا للعلماء المشاركين في المشروع: “لقد خضعت صواريخ جو-جو الصينية التي تفوق سرعتها سرعة الصوت لاختبارات حرارية شديدة لتلبية متطلبات الأداء الصارمة للقوات الجوية لجيش التحرير الشعبي”. وهذا هو أول تأكيد رسمي لوجود هذا النوع من الأسلحة. وتشير الصحيفة إلى أن مشروع صواريخ جو-جو يمثل إنجازا كبيرا في إنتاج الطائرات العسكرية الصينية ويمكن أن يشكل تحديا خطيرا للقوات الجوية الأمريكية. ويمكن أن تكون هذه الأسلحة فعالة ضد تقنيات التخفي، بما في ذلك أحدث قاذفة قنابل من طراز B-21، والتي تخضع حاليًا لاختبار الطيران.
[ad_2]
المصدر